سورة البقرة مدنية وعدد آياتها 286 آية . ومن أول السور التى نزلت فى المدينة المنورة
سبب التسمية :
كان رجل من بنى اسرائيل عقيما وله مال كثير وليس له وريث الا ابن أخيه فقتله ودفنه فى مكان بعيد . فلما أصبح طلب ثأر عمه حتى كادوا أن يتقاتلوا . فقال أصحاب الرأى والفهم لماذا نتقاتل وفينا رسول الله "موسى عليه السلام" .
فأتوا اليه فأخبروه الخبر , فقال لهم ان الله يأمركم ان تزبحوا بقرة . ولو زبحوا اى بقره لأجزاهم الله ولكنهم تشددوا فشدد الله عليهم .
حتى أنتهوا الى البقره التى أمروا بزبحها لم يجدوها الا عند رجل ليس له غيرها فقال لهم لا أبيعها الا بملأ جلدها ذهبا فوافقوا ثم زبحوها وضرب القتيل ببعضها فأنطقه الله وأعترف ان ابن اخيه هو الذى قتله ثم عاد ميتا . فقتل ابن اخيه ولم يرث شيئا ( تفسير ابن كثير والقرطبى)
فضائل السوره :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أقرءوا سورة البقرة فى بيوتكم؛ فان الشيطان لا يدخل بيتا فيه سورة البقره .( الصحيحه للألبانى برقم 1521 )
عن النواس بن سمعان قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وىل عمران . وضرب لهما ثلاثة أمثال ما نسيتهن بعد، قال : كأنهما غمامتان سوداوان بينهما شرق أو كأنهما حزقان من طير صواف تحاجان عن صاحبهما " ( مسلم برقم 805 )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أخذ السبع الأول من القرآن فهو حبر ( ومعنى حبر عالم ) " ( الصحيحه للألبانى برقم 2305)
سبب التسمية :
كان رجل من بنى اسرائيل عقيما وله مال كثير وليس له وريث الا ابن أخيه فقتله ودفنه فى مكان بعيد . فلما أصبح طلب ثأر عمه حتى كادوا أن يتقاتلوا . فقال أصحاب الرأى والفهم لماذا نتقاتل وفينا رسول الله "موسى عليه السلام" .
فأتوا اليه فأخبروه الخبر , فقال لهم ان الله يأمركم ان تزبحوا بقرة . ولو زبحوا اى بقره لأجزاهم الله ولكنهم تشددوا فشدد الله عليهم .
حتى أنتهوا الى البقره التى أمروا بزبحها لم يجدوها الا عند رجل ليس له غيرها فقال لهم لا أبيعها الا بملأ جلدها ذهبا فوافقوا ثم زبحوها وضرب القتيل ببعضها فأنطقه الله وأعترف ان ابن اخيه هو الذى قتله ثم عاد ميتا . فقتل ابن اخيه ولم يرث شيئا ( تفسير ابن كثير والقرطبى)
فضائل السوره :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أقرءوا سورة البقرة فى بيوتكم؛ فان الشيطان لا يدخل بيتا فيه سورة البقره .( الصحيحه للألبانى برقم 1521 )
عن النواس بن سمعان قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وىل عمران . وضرب لهما ثلاثة أمثال ما نسيتهن بعد، قال : كأنهما غمامتان سوداوان بينهما شرق أو كأنهما حزقان من طير صواف تحاجان عن صاحبهما " ( مسلم برقم 805 )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أخذ السبع الأول من القرآن فهو حبر ( ومعنى حبر عالم ) " ( الصحيحه للألبانى برقم 2305)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق